رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْداً وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ ------------------- رَبِّ هَبْ لِي مِن لَّدُنكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً ۖ إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ
الأحد، 29 يناير 2012
الخميس، 26 يناير 2012
لو تعرفوه ... بقلم : محمد فتحي - التحرير 25/1/2012
صورته فى السونار.
تكبيرك فى أذنيه.
ضمة أصابعه الصغيرة
على سبابتك.
أول كلمة «بابا»
ينطقها.
نزولك لتصويره صور
المدرسة الـ4×6.
قرف الدروس لكى
يكون «أحسن منك«
خوفك عند تأخره فى
العودة من أول رحلة،
تعلك الدائم
بـ«الشغل» إذا طلب منك أن تلعب معه.
حلمه بأن يصبح
طبيبا.
تعليماتك له وأنت
تعلمه حلاقة الذقن.
خناقات الثانوية
العامة.
رعبك من أن يكون
«بيشرب سجاير من وراك«
فخرك به فى أول يوم
جامعة.
إحمرار وجهه بعد
تلقيه أول مكالمة من زميلته.
صيحاتك معه والأهلى
يحرز هدفا.
زهقك من فتحه
للجرنان قبلك.
عدم اقتناعك
بالفتاة التى يريد خطبتها.
تحذيرك له من
النزول يومها.
الصوت الغريب الذى
يأتيك من موبايله، وهو يؤكد أنه فى المستشفى.
تسلمك لجثته من
المشرحة.
خروجك للميدان
تنادى باسمه وتقبل صورته بين الحين والآخر.
فخر الجميع بـ«أبو
الشهيد«
اشتياقك لحضنه ورائحته ويقينك أن ما
ذهب لن يعود.
ثم يخرج «اللى يسوى
واللى مايسواش«،
متهمين إياه بأنه
بلطجى،
وأنهم كانوا
يدافعون عن أنفسهم.
تدرك أنك ستقابله
فى مكان ملىء بنور على نور.
بينما سيذهب
الآخرون إلى أقذر وأحط مزابل التاريخ.
»اللهم احفظ مصرنا وانتقم لشهدائنا وانصر ثورتنا نصرا
لا لبس فيه، ولا يحميه غيرك«
*****
الله غالب
الله غالب
الثلاثاء، 24 يناير 2012
ليبيا حرة
تحية للإخوة الليبيين :)
كان في هتافات عالية جدا امام السفارة الليبية بالقاهرة
"ارفع رأسك فوق .. أنت ليبي حر "
وغيرها كتير بصوت قوي و يهز الارض
الله المعين
ان شاء الله خير مهما زاد الشر
الاثنين، 23 يناير 2012
أوعوا في هوجة الكلام ..دم الشهيد تنسوه
فى رحاب السماء يرقدون وأرواحهم فى حواصل الطير أو فى مراتب السماء العلا تمر بميادين الكرامة تنتظر صرخة حرية لتطمئن إلى ما قدمته لوطنها فى الحياة الأولى، تنظر بشغف إلى الجباه النضرة الصلبة.. تمسح على جبين القلوب المخلصة الحرة.. ترفرف على النفوس النقية الطاهرة.. تتحلق حول الإرادة الفتية الوطنية، تندهش من نشاز فرقة النفاق: «عاش الملك.. مات الملك».
فى دولة الظلم.. الشهداء هم مجرد أرقام لكنهم لدينا تفاصيل وحياة وقسمات وتواريخ، ولو توقفت أمام أنات وعبرات ذويهم ستفيق وتتأكد أنك فرّطت فى حقوقهم، وتنكرت لجمائلهم، وخنت دماءهم، فأول الخطيئة نسيان قد ينتهى بنكران.
نبحث عنهم فى صفحات لأنهم يستحقون منا أكثر من مجرد التذكر، فمن يمنحك الحياة، وقبلها الحرية، فأنت أسيره، لأن دماءه الذكية دفعت عنك يد البطش الغليظة، وعبّدت الطريق إلى الحياة، فروت الأرض البور، ومنحت الوطن والنماء، وسارت بك إلى الخلاص.. أصواتكم أيها الشهداء كسرت حواجز الخوف والانسحاق، ورائحتكم زكت المكان والزمان، أعطيتمونا أعماراً أخرى وسنين أخرى فى دنيا لم تعرف سوى الظلم خلال 30 عاماً.
إنها حكايات منهم، وعنهم، ولهم، ترويها أشياؤهم وأماكنهم ومقابرهم وأمهاتم وآباؤهم ورفقاؤهم وأصدقاؤهم، وفيها تلعن الأم لحظات الفراق، وتشتاق الزوجة للحظة اللقاء ويتوق الصديق إلى عناق الأحباء، إحداهن ارتدت ملابس استشهاده، وثانية تحاول جاهدة كل مرة أن تفتح قبره لأنها تظن أنه لم يمت، وأخرى تبحث عنه فى غرفته فلا تجده فتخرج منها «آه» تزلزل كونها.
تلميذة عماد عفت تتحدث عن أربعين يوماً من الرحيل، وابنة صلاح جاهين تعاتب الشيخ على أنه ذهب دون أن تعرفه أكثر، ووالدة بهاء السنوسى تبكيه نثراً: «حبيبى، إنى افتقدك كثيراً، لقد كنت أراك طفلاً جميلاً، وملاكى الرحيم الذى يشملنى بعطفه ويعيننى على الصبر والمكاره»، وتنسج رانيا شاهين وعدا بالكلمات لزوجها «طارق عبداللطيف» بألّا تفرط فى غد أفضل مات من أجله.. وتسأل ميريت بكير شقيقها زياد: يا زيزو أنا مش هاسألك ليه مشيت وسبتنى، بس عايزة أسألك: أجيلك إزاى؟.. وتتوسل ڤيفيان مجدى أن يساعدها خطيبها «مايكل مسعد» فى سداد دينه ودين كل المصريين الذى ذهبوا من أجل حريتنا.
ويزيّن مريد البرغوثى الصفحات بأبياته التى تشهد بأنهم «خلقوا أصلاً للبهجة»، ويدوّن «كأنك جسر بين ضفتى الحزن والمسرة».
إنها كلمات لمصر.. للوطن.. للإنسانية.. للتضحية.. للثورة.. للكرامة، نبدؤها برائعة الأبنودى «إوعوا فى هوجة الكلام.. دم الشهيد تنسوه»
مريد البرغوثى في رسالة شعرية للشهداء: لقد خُلقتم للبهجة!
_____________________________________
والدة «مصطفى» أول شهيد فى الثورة: الحزن «قايد» فى قلبى.. والدم مايقبلش التصالح
لا يعرف المصريون قرية «عامر» الصغيرة على أطراف مدينة السويس، لكن فى هذه القرية شقة بسيطة من إسكان المحافظة الشعبى، تسكن فيها أرملة ثكلى و4 بنات، فقدن جميعاً الظهر والسند، منذ أغلق الشهيد «مصطفى رجب» باب بيته وتوجه يوم الثلاثاء 25 يناير إلى ميدان الأربعين فكانت رصاصات الشرطة أقرب إليه، نقلت رصاصة فى القلب روحه إلى جوار ربه، ولحق بوالده المتوفى قبل عام.
غرق «مصطفى» فى دمائه، التى كانت أول وقود لثورة ميادين مصر، وانتقل الغضب الساطع الآتى من ميدان الأربعين إلى ميدان التحرير حاملاً نبأ استشهاده و3 آخرين من مدينة السويس المقاومة، وكان الشهيد، الذى لم يكمل (21 عاماً) من شبابه هو «بوعزيزى مصر»، الذى لا يعرفه الكثيرون.
«بعد عام من استشهاده، لا يزال البيت ساكناً، إلا من صراخ طفل وليد يحمل نفس الاسم (مصطفى)».. هكذا أصرت الشقيقة الكبرى «حنان» على تسميته تخليداً لذكراه، تجلس الحاجة «كوثر» على «الكنبة» نفسها التى كان يتمدد عليها الابن. تقول الأم - وهى تغالب الدموع - «فاكرة آخر كلامه ليلة وفاته، حذرته من النزول للأربعين قال لها نازل مع أصحابى ومش رايح هناك». تفاصيل اليوم محفورة فى الذاكرة، ساعات وبدأ الضرب، صوت الرصاص يخلع قلب الأم، وفى المساء كانت تسأل الجيران عن سر بكائهم حتى وجدت نفسها فى المشرحة وجهاً لوجه مع الشهيد ورصاصة فى قلبه أسكتت ضحكته إلى الأبد، وأغلقت باب البيت على 4 بنات وأم مفجوعة فى وحيدها وسندها عند الشدائد.
أسألها عن شعورها بعد عام من الثورة ورحيل ابنها وقد نال المتهمون بقتل المتظاهرين فى السيدة زينب البراءة، فتسبقها الكلمات: «الحزن قايد فى قلبى.. مش هاطيق سماع خبر عن براءة من قتل ابنى، ومش هاسكت، لو حصل يبقى مافيش عدل، يعنى مبارك يبقى رايح جاى فى الهليكوبتر وأولادنا لم يجدوا سيارة إسعاف تنقلهم للمستشفى»، تصمت برهة ثم تضيف: «المحاكمة هزلية، ومنظر الطائرة مستفز لأهالى الشهداء وأبناء مصر كلهم».
لم تكن «كوثر» مُتابعة جيدة للسياسة، لكن الأحداث التى خطفت ابنها فى الثورة جعلتها تتابع الفضائيات، وتشيد بمواقف شباب الثورة، ويحزنها أحاديث قبول الدية وتقول: «الدم ما يقبلش التصالح»، وربما بدافع من خوفها على فوات حقها فى القصاص، رفضت «كوثر» أى شقق أو مبالغ أو تعويضات من الحكومة «حتى لا يكسروا عينى»، هكذا تقول، وتستدرك «أخدنا معاشاً من جمعية الشيخ حافظ سلامة فقط، لأنه لا يضغط علينا ونثق فيه تماماً»، أسألها «لكن غيرك من أسر الشهداء أخذوا تعويضات هى من حقهم وتمثل أقل ما يمكن تقديمه لهم»، تتمسك السيدة بموقفها وتسرد كيف حاول بعض المخبرين والضباط والأطباء فى مشرحة مستشفى السويس العام الضغط عليها للإقرار بأن سبب الوفاة طبيعية، تتذكر هذا اليوم وتقول: رفضت إخفاء الحقيقة.. حقيقة أن الدم كان يغرق درج الثلاجة التى وضع فيها مصطفى، ونتيجة لمحاولات طمس الحقيقة سقط شهداء آخرون، حتى يرى تقرير إصابة «مصطفى» النور، ودون الأطباء سبب الوفاة «طلق نار فى الصدر»، ترنو «أم مصطفى» إلى صورة كبيرة لابنها معلقة على الجدار، يرتدى فيها ملابسه نفسها التى لقى فيها ربه وتتمتم «مش هاسيب حقك يا مصطفى يا ابنى»، ثم تخلد إلى صمت أليم.
لم تكسر صمتها محاولات التهدئة والتذكير بأن «العوض عند الله»، وقد سردت عليها كل ما أسعفتنى الذاكرة من عبارات المشاطرة، إلا أن رغبتها فى الحديث عادت حين طلبت أن تحكى كيف كان يقضى «مصطفى» وقته مع إخوته، تقول «كان مفرفش ودائم الضحك»، وساعدنى فى تجهيز أخته الكبرى، وبعد وفاة والده، الذى كان موظفاً فى شركة أسمنت السويس، خرج «مصطفى» من التعليم إلى العمل عند مقاول فى نفس الشركة بلا أى تأمينات، كان وهو فى الصف الثانى الإعدادى يشعر بعد غياب والده أنه رجل البيت.
حال أم مصطفى كالرحالة، من محكمة إلى أخرى، لا تتابع جلسات محاكمة المتهمين بقتل ابنها فقط، بل كونت مع باقى أهالى الشهداء فى السويس رابطة وعلاقة من نوع خاص، تقول عنها «الهم المشترك جمعنا».
تعتقد الحاجة «كوثر» بعد عام على رحيل ابنها أن الثورة لم تكتمل، لأن حق شهدائها لم يعد، وتستدرك - بعاميتها البسيطة - «صحيح بدأت الأوضاع تتعدل، لكن مش كفاية إن مصر يحصل فيها انتخابات كويسة، وظلم الشرطة قل، بس زملاء (مصطفى) بلا عمل»، ويعاودها الانفعال حين نأتى على ذكر «إبراهيم فرج»، رجل الأعمال المتهم بقتل 18 من أبناء السويس قبل عام، وحصل على حكم بإخلاء سبيله قبل أيام، «معقولة ما يحدث، طيب مين قتل هؤلاء الشباب، أنا أطالب القضاة بالعدل، ولو نزل إبراهيم فرج السويس هيموت»، تشير الأم المكلومة قائلة «إذا قصرت النيابة أو لم تكف الدلائل فى إدانة المتهمين، سيحصل الأهالى على حقوقهم بأيديهم».
أختم زيارتى بسؤال عما تود قوله للمشير حسين طنطاوى فى ذكرى الثورة، فتجيب: «أريده أن يشهد الحق، ويعلن من أصدر أوامر إطلاق الرصاص»، لملمت أوراقى وخرجت، أغلقت الباب خلفى على أحزان بيتها، مضى عليها عام حزن أشعل فيه «مصطفى» فتيل الثورة ثم رحل، لكن حقه لم يعد حتى ساعة تاريخه، تتساءل الأم: «هل اكتملت إذن الثورة؟!».
الثلاثاء، 17 يناير 2012
يوميات حكم العسكر .. مدونة NO-SCAF
( حتي لا يقال يوماً أن الجيش حمي الثورة ، فالثورة لها رب وشعب يحميها )
بحث تفصيلي يؤرخ دور القوات المسلحة ومحاربتها للثورة المصرية منذ اندلاعها وحتي يومنا هذا بالأدلة والبراهين
تستحق شوية من وقتك
الأحد، 15 يناير 2012
إحتفالية المجلس العسكري .. بقلم / إسراء عبد الفتاح
أعلن المجلس العسكرى منذ أيام عن أن يكون يوم 25 يناير عيداً وطنياً للبلاد، وهذا القرار هو قرار إيجابى لما يحمله هذا اليوم من معان سامية تمجد إرادة الشعوب الحرة فى وضع نهاية لنظام ديكتاتورى فاسد وأن تنادى بأسمى قيم الإنسانية (عيش.. حرية.. كرامة.. عدالة اجتماعية)، ولكن ألا يشعر المجلس العسكرى بالخجل عندما يعلن عن كل هذه الفعاليات الخاصة بالاحتفال بهذا اليوم، وأن يتولى تنفيذها والإشراف عليها أحد رموز المجلس اللواء عتمان..
فقد كان المجلس العسكرى يقوم بإدارة البلاد طوال هذه السنة الماضية وهو المسؤول الأول والأخير عما حققناه طوال هذه الفترة.. فهل سيحتفل بإنجازات إدراته للبلاد وما حققته مصر من تقدم ملحوظ فى جميع المجالات تحت إداراته الرشيدة، ومن هذه الإنجازات:
1- 12 ألف مواطن تتم محاكمتهم عسكريا.
2- زيادة عدد الشهداء والمصابين، فبجانب شهداء ومصابى موقعة الجمل تحت حكم مبارك تمت إضافة شهداء ومصابى ماسبيرو - شهداء ومصابى محمد محمود - شهداء ومصابى مجلس الوزراء.
3- عدم القدرة على استرجاع أى أموال من فاسدى النظام السابق.
4- عدم صدور أى أحكام حتى الآن بالإدانة فى قضايا قتل الثوار.
5- ترقية الضباط المتهمين بقتل الثوار فى مواقع قيادية فى الأمن (مدير أمن الإسكندرية الحالى هو مدير أمن المحلة أيام أحداث 6 أبريل 2008 وهو حكمدار الإسكندرية أثناء حادثة كنيسة القديسين).
6- تدهور الاقتصاد المصرى بشكل بالغ الحدة (ومع ذلك الإصرار على صرف أموال هائلة فى سلسلة احتفالات 25 يناير القادم).
7- الهجوم على منظمات المجتمع المدنى واقتحام مكاتبها بحجة عدم وجود تصريحات للعمل لها وتجاهل كل الجمعيات الشرعية التى تصدرت تقرير تحقيق التمويل غير الشرعى بأموال باهظة.
8- السماح بتأسيس الأحزاب الدينية بمخالفة الإعلان الدستورى.
9- علاج مبارك المخلوع فى أفخم المستشفيات ومعاملته أفضل معاملة لأفضل سجين وأولاده وتأدية التحية لهم قبل دخولهم الزنزانة من قبل أفراد الشرطة، وفى الوقت نفسه وضع الكلبشات فى أيدى معيدة الجامعة المقبوض عليها فى أحداث مجلس الوزراء وهى على سرير المرض وعلامات الضرب والسحل تغطى وجهها.
10- أحداث 28 يناير 2011 كانت السبب فى توتر العلاقة وانعدام الثقة بين الشعب وجهاز الشرطة، وأحداث مجلس الوزراء نوفمبر 2011 وترت العلاقة بين المواطنين والجيش المصرى.
11- استمرار الانفلات الأمنى.
12- إعادة إفراز إعلام مبارك بكل مساوئه وفساده.
13- لم يتم تنفيذ أى قرار بشأن الأجور.
14- عدم صدور أى قرارات فى قانون دور العبادة الموحد الذى من شأنه أن يكون عاملاً رئيسياً فى حل القضية الطائفية.
أم يترك الشعب يحتفل بما حققه من إنجازات بسيطة لا تتفق مع ما دفعه من ثمن وإصابات بالغة وعيون تتمثل فى:
1- جمعة 8 يوليو التى أدت إلى بداية إجراءات محاكمة مبارك وأولاده ومشهد مبارك خلف القضبان الذى أشفى القليل.
2- إقالة وزارة عصام شرف الفاشلة إثر أحداث محمد محمود.
3- وقف المحاكمات العسكرية بعد حملة رائعة لشباب مصر تحت اسم (لا للمحاكمات العسكرية).
4- تصويت المصريين بالخارج بعد أن نجحت حملتهم فى الضغط من أجل حقهم فى التصويت.
5- نجاح نضال طلاب الجامعات وأساتذتهم الشرفاء من أجل انتخاب عمداء ورؤساء الجامعات.
6- انتخابات النقابات بعد حراك واسع المدى لحركات النقابات المستقلة.
7- وأن يعلن الشعب فى 25 يناير القادم استمرار ثورته من أجل إنجاز حقيقى لأهداف ثورة 25 يناير 2011 ويطالب بتسلم السلطة من المجلس العسكرى وأن يرجع إلى دوره العظيم فى الحفاظ على الأمن القومى وحدود مصرنا الحبيبة.
-------------------------------------------------------------
- الله غـــــالب
الأربعاء، 11 يناير 2012
الخميس، 5 يناير 2012
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
اللهم اني استودعك قلبي فلا تجعل فيه أحدا غيرك
وأستودعك لا إله إلا الله فلقني إياها عند الموت
وأستودعك نفسي فلا تجعلني أخطو خطوة إلا في مرضاتك
وأستودعك كل شيء رزقتني إياه فاحفظه لي من شر خلقك أجمعين
يامن لاتضيع عنده الودائع